من أسمائه سبحانه "الرقيب"، فهو مراقب لعباده، محيط بهم، عالم بأحوالهم، سرهم وعلانيتهم، والعبد إذا استحضر هذا المعنى أدرك جانباً كبيراً مما يجب عليه من حق الله عز وجل. د.سلمان العوده