{وأقرضوا الله قرضا حسنا} عبر الله بالقرض، وهو الغني سبحانه وتعالى، فما الحكمة في ذلك؟ ليبين أن أجرهم مضمون، كما أن القرض مضمون، وسيرد عليه الحسنة بعشر أمثالها، إلى سبعمائة ضعف، إلى أضعاف كثيرة.[ابن عثيمين]