اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاصر الشر
والله سبحانه وتعالي رضي بالنقد وقال اللي قيل عنه عند اليهود .... وقال (يد الله مغلولة)
|
كيف تتكلم على الله عز وجل وانت جاهل
( أتقولون على الله ما لا تعلمون )
كيف تقول ان الله عز وجل رضي بأن ينتقد!!!
كمل الآية
"وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ"
( غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ ) أي: [أمسكت] أيديهم عن الخيرات. وقال الزجاج: أجابهم الله تعالى فقال: أنا الجواد وهم البخلاء وأيديهم هي المغلولة الممسكة. وقيل: هو من الغل في النار يوم القيامة كقوله تعالى: إِذِ الأَغْلالُ فِي أَعْنَاقِهِمْ وَالسَّلاسِلُ (غافر, 71). ( وَلُعِنُوا ) عُذِّبوا, ( بِمَا قَالُوا ) فمن لعنهم أنهم مُسخوا قردة وخنازير وضربت عليهم الذلة والمسكنة في الدنيا وفي الآخرة بالنار, ( بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ ) ويد الله صفة من [صفاته] كالسمع, والبصر والوجه, وقال جل ذكره: لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ (ص, 75), وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "كلتا يديه يمين" والله أعلم بصفاته, فعلى العباد فيها الإيمان والتسليم.
يُطلع الله نَبِيَّه على شيء من مآثم اليهود -وكان مما يُسرُّونه فيما بينهم- أنهم قالوا: يد الله محبوسة عن فعل الخيرات, بَخِلَ علينا بالرزق والتوسعة, وذلك حين لحقهم جَدْب وقحط. غُلَّتْ أيديهم, أي: حبست أيديهم هم عن فِعْلِ الخيرات, وطردهم الله من رحمته بسبب قولهم. وليس الأمر كما يفترونه على ربهم, بل يداه مبسوطتان لا حَجْرَ عليه, ولا مانع يمنعه من الإنفاق, فإنه الجواد الكريم, ينفق على مقتضى الحكمة وما فيه مصلحة العباد. (تفسير البغوي)
الله عزل وجل عاقبهم وطردهم من رحمته بقولهم هذا وانت تقول الله عز وجل رضي بأن ينتقد!!
ومذهب أهل السنة والجماعة اثبات الكمال لله عز وجل ونفي النقص عنه عز وجل
وانت جاي تقول "انتقد" لا حول ولا قوة الا بالله
عجبي !!
نحن في زمن تكلم فيه الروبيضة
عن ابي هريرة رضي الله عنه قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"سيأتي على الناس سنوات خداعات يصدق فيها الكاذب ويكذب فيها الصادق ويؤتمن فيها الخائن ويخون فيها الأمين وينطق فيها الرويبضة قيل وما الرويبضة قال الرجل التافه يتكلم في أمر العامة " صحيح ابن ماجة.
قاصر الشر كنت تعجبني يوم كنت تستخف دمك ليتك كملت في المواضيع الي تناسبك ولا جيت تتفلسف وتخرب على الناس دينهم وتحط فيه شي موب فيه ...