أحب أن يواجهني الشخص بما في قلبه ويعاتب
لا أن يصمت ويترك الحيرة داخلي
وإلا لن أعلم أبدا...؟
وسأظل أحمل ...
علامة تعجب واستفهام عن سبب تلك التصرفات
التي تضايقني ...
الشخص الذي لا يعاتبك مهما فعلت لا يحبك !
فلنغسل قلوبنا من الحقد ....
شكراً لمن أخطأت في حقه وعاتبني *
د. سليمان العودة