د.نوال العيد من رام الخشوع ليتلذذ بصلاته ودعائه.. فعليه بالقرآن، فهو الماء الذي يحيا به القلب، وفي الإسراء يقول الله عن صفة أهل القرآن: (ويزيدهم خشوعا) .