لا أعلم لماذا ؟
هل هو حب ظهور ؟ هل من أجل الأموال ؟ هل قلوبهم ماتت ؟ هل ركب الشيطان على رقابهم و على رؤوسهم و صار يحركهم كما يريد ؟ هل هؤلاء خونه ؟ هل هؤلاء أغبياء ؟ هل هؤلاء يحبون الشهرة ؟ هل هؤلاء مسحورين ؟
للجنة فريق و للنار فريق فكل منهما اختار الطريق
و لكنهم هل نسوا أن الآخرة خلود ؟ أم يحسبونها أيام و تمضي ؟
إما في جنات أبد الآبدين و إما في نار خالداً مخلداً فيها ....
اللهم أجرنا من النار ... اللهم إنا نسألك الفردوس الأعلى من الجنة