فعلاً اليهود و الأمريكان حاولوا بقدر المستطاع و بكل جهد جهيد إنهم يشوهوا صورة الإسلام و المسلمين في مصر لأنها أقرب جارة لإسرائيل و الأقدر إنها تقاومها و تتحدها و تخوض معها الحرب ... فأغروا الشباب بفتنة البنات و النساء و السكر لكن سبحان الله ما قدروا على المصريين برغم إنه فيه فساد و مع ذلك ما قدروا عليهم ...
ولاحظوا التعاون اللي كان بين حسني مبارك و إسرائيل و السياسة الأمريكية عشان الفرد المصري يعيش في فقر و ذلة و مع ذلك الشعب صبر و أنتفض و ظفر ... لكن ما تركوهم في حالهم مازال الموساد شغال في نشر الفساد على أرض مصر بين الشعب و الحكومة ... ولازال الوضع الراهن غير مستقر بالتعاون مع أذيال الحكم السابق و الموساد و الإدارة الأمريكية ... مازالوا إلى الآن ينشرون الفساد و يفتونا بالشباب و البنات لكن الله أقوى من مكرهم ... و الله يحمي المسلمين و المسلمات و ينصرهم على كل شرورهم و مكائدهم