بقولكم كلمه ، ومعليش على الانبراشهَ .. اشوف بعضكم يقول هي بتروح ل الواسطات ووووو .....
يقول الله تعالى ( انا عند حسن ظن عبدي بي )
بدأ الحديث بدعوة العبد إلى أن يحسن الظن بربه في جميع الأحوال ، فبَيَّن جل وعلا أنه عند ظن عبده به ، أي أنه يعامله على حسب ظنه به ، ويفعل به ما يتوقعه منه من خير أو شر ،
فكلما كان العبد حسن الظن بالله ، حسن الرجاء فيما عنده ، فإن الله لا يخيب أمله ولا يضيع عمله ، ، وإذا عمل صالحاً ظن أن الله سيقبل عمله ويجازيه عليه أحسن الجزاء
، كل ذلك من إحسان الظن بالله سبحانه وتعالى ، وهكذا يظل العبد متعلقا بجميل الظن بربه ، وحسن الرجاء فيما عنده ،
وإني لأدعو الله حتى كأنني .. أرى بجميل الظن ما الله صانــــــــع
الله يوفقكمَ ، ويسـّـرر لكم اموركمَ وتنقبلون قبـول نهائي كلكم _ ودعوااتـــــــــــكم ليّ