هنا سأكون يا من يود أن يشاركني حلو الحياةِ ومرهـا ، وقطعاً حيثُ أنا دوماً إلم يكن دربنا واحداً ، شارَفتِ التذاكِر ع َ النفادِ أيها المتلونُون ،،،،