اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيهانة حرب
ذكرت جريدة القصيم وهي جريدة قديمة كانت تصدر في البلاد ذكرت أن شاباً في دمشق حجز ليسافر، وأخبر والدته أن موعد إقلاع الطائرة في الساعة كذا وكذا، وعليها أن توقظه إذا دنا الوقت، ونام هذا الشاب، وسمعت أمه الأحوال الجوية في أجهزة الإعلام، وأن الرياح هوجاء، وأن الجو غائم، وأن هناك عواصف رملية، فأشفقت على وحيدها وبخلت بابنها، فما أيقظته أملاً منها أن تفوته الرحلة، لأن الجو لا يساعد على السفر، وخافت من الوضع الطارئ، فلما تأكدت من أن الرحلة قد فاتت، وقد أقلعت الطائرة بركابها، أتت إلى ابنها توقظه فوجدته ميتا في فراشه.
فر من الموت وفي الموت وقع
وقد قالت العامه: للناجي في البحر طريق. وإذا حضر الأجل فأي شيء يقتل الإنسان..
اخوي/ اختي: اعمل لهذا اليوم فربما يباغتك الموت في اي لحظة
وفي اي مكان 
دعواتكم لي بصلاح الحال 
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الله يوفقك و يصلح أحوالنا و أحوالك بكل خير إن شاء الله
أذكر هالقصة ... سبحان الله
لو تذكرون سفينة السلام المصرية اللي غرقت ؟
كان فيه أحد من الناجيين كان على البحر ممكن يوم أو يومين الله أعلم ماني متأكد و لما أنقذوه في النهاية و دخل المستشفى جلس في المستشفى يومين تقريباً و خرج و هو خارج رايح للبيت صدمته سياره و مات ... سبحان قدر مكتوب إنه ما يموت في البحر يموت بحادث
لا إله إلا الله محمداً رسول الله
اللهم بحسن الخاتمة