من أراد الحياة الحقيقية، والسعادة العظمى عليه أن يعيش بالقرآن ومعه، لأنه المنهج الذي يعطيك حياة باقية لا تنزوي ولا تزول، تأمل: " وكذلك أوحينا إليك روحاً من أمرنا ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان ولكن جعلناه نوراً نهدي به من نشاء من عبادنا".
د. نوال العيد