إذا كان فيها كميه الحياء التي تبدو ظاهرة في تصرفاتها.
و فيها الحنان الوافر الكامن في قلبها الذي يمدها بطاقة حب كافية
النتيجة تلبى طلباتها بدون عناء ،، و دائما يقوم أحد بخدمتها ،، إضافة إلى أنها ليست بحاجة إلى عمل فمصروفها متوفر لها من أولياء أمورها دون الحاجة للعمل ،، وأن اهتمامهم بها منذ الولادة وحتى وفاتها يدل على احترامها .. هذا لأن الدين وصى الرجال بالمرأة فكنت هذه هي النتيجة
الملكة لا تقود السيارة بل الخدم من يقوم بذلك فالفتاة السعودية مثل الملكات تماما" ،، ((أجل إذا كان كذا لا للقيادة للنساء )) كما أنه لا يمكن أن يراها إلا قريبها المحرم فهي جوهرة .. شفتوا كيف عظمة الدين الإسلامي
فهن متحجبات ولا يمكن للشمس أن تؤثر على وجههن وأجسامهن الطبيعية على مستوى العالم و هذا بعد من نتائج التمسك على الدين المحافظة على جمال المرأة لزوجها و أمام أهلها
و بكذا الرجال يكون معها مثل هالصورة