لا تَعدَمُ الحسناءُ ذامًّا: لا يخلو أحد من عيب، وإن كثرت محاسنه. وهو كقولهم: من ذا الذي تُرضي سجاياه كلُّها كفى المرءَ نُبلا أن تُعدّ معايبُـه
لا تَعدَمُ الحسناءُ ذامًّا: لا يخلو أحد من عيب، وإن كثرت محاسنه. وهو كقولهم: