بما إن علي بن حمري من جماعتي ... فأبشر والله وهذي القصيدة
تبقى ملك صدري واعيش بطاعتـك***شفني لك أقرب شخص في حاشيّتك
وأنـا وقلبـي وألغـرام أتباعتـك***حسّناك وصلي ..وألتجافي سيّتـك
ياكثـر ياهـوش ألغـلا فرّاعتـك***لومانـي بذنبـك فأنـا ضحيّـتـك
إزهل علـي مفهومـك وقناعتـك***وعليك أبزهـل عطفـك وحنيّتـك
جبّيتني وصلـك قضـى قطاعتـك***وصرفـت دينارينـك وروبيّـتـك
وبثّيتنـي موجـات عبـر إذاعتـك***أيجابك أضّفـى رونـق لسلّبيّتـك
وأذهلّتنـي فـي فنـك وبراعتـك***مُعّجب بمزحـك واحتـرم جدّيّتـك
طمّنتنـي 00ألله يخفّـف راعـتـك***ساعة شِربت ألوعد مـن خمّريّتـك
بطّـل مُحبّينـك ووقّـف ساعتـك***ولاتنتظـر ردي عـلـى هديّـتـك
ما يكفـي انـي ميّـتٍ بشياعتـك***(شيعة) جروحك في غلا (سنّيّتـك)
هبيـت فينـي ضيعـةٍ بضياعتـك***وحبّك معيّـد بـي وأنـا عيديّتـك
زودٍ علـى جمالـك وسناعـتـك***وزودٍ على طيب أصّلـك وربيّتـك
ماجابني حُـب أهّلـك وجماعتـك***إلا تسلّطـن راسـك وحميّتـك !!
تضيق بي واركض على وساعتـك***لعلّي أغنـم بعـض مـن حُرّيتـك
إن غبت داعيت ألجروح وداعتـك***ولاصرت أحبك وش لي بدعيّتـك
وإن عدّمت زبنت خوف قضاعتـك***في وجه صبـرٍ يحتمِـل جريّتـك
ياقلـب جمّلنـي وهـاك اوداعتـك***ألدمع أمانـه 00وألبكـاء وصيّتـك
ألربع(قُل) وبنـت بقعـاء صاعتـك***حتى خذيت امن ألوجـع (حذيّتـك)
وأقّليّلـيـن ألمعـرفـه لاباعـتـك***لاينطفـي جمـرك تحـت برّيّتـك
ياكثّرهـم كُثّـراه فـي شباعـتـك***وياقلّهـم قـلاّه فــي زريّـتـك
واذا أسّتوى خُسّرانـك وطماعتـك***قلت (إمس) ياراسي تحت كوفيّتك !
اللي بعدي الله لا يهينه ... الشاعر . سعد علوش