[align=center] وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أن المؤمن في الحالين على خير إن أصابته نعمة بسْط ورخاء في الرزق وغير ذلك يشكر الله
وإن أصابتهُ ضراء ومصيبة يصبر ولا يتسَخطُ على ربه
بل يرضى بقضاء ربه فيكون له أجر بهذه المصيبة
[/align][align=center]
قالَ رَسُولُ اللهِ: (عَجَبًا لأَمْرِ المؤمنِ إِنَّ أمْرَه كُلَّهُ لهُ خَيرٌ ليسَ ذلكَ لأَحَدٍ إلا للمُؤْمنِ إِنْ أصَابتهُ
سَرَّاءُ شَكَرَ فكانتْ خَيرًا لهُ وإنْ أصَابتهُ ضَرَّاءُ صَبرَ فكانتْ خَيرًا لهُ)
شكرا لك وجزاك الله خير الجزاء ووفقك الله لما يحب ويرضى [/align]