ياعم أحمد
لاتدري كم ذرفت دمعا
وفرحت فرحا
فقد عشت قصتك باحزانها وافراحها وفشلها ونجاحها
فكم مرة خفق قلبي خوفا من خسارة
وكم خفق فرحا لنجاح ,,
وقصتك جعلتني اراجع حساباتي والهمتني بالاستمرار بما افكر فيه
وانا لااقف عند اي عقبة تواجهني
لأن الحياة لاتتوقف
والحاجة أم الاختراع ,,,
بارك الله فيك ياعم أحمد وبارك في عملك ومالك واولادك ووقتك
لقد أستفدت كثير منك ,,
فشكرا لك...