فكر الأمير ذات يوم ........ورفق
من حال المنادي ينادي بعلّو صوته
أين لنا أن نكون ... فالباب من خلفنا مركون
لا يسار ولا يمين ولا من حيث يرحلون
حزن الأمير لأمرهم
وقرر اختبارهم والنظر ماذا سيفعلون !؟؟
فأنزل القرار لتطبيق !
فافروا في الطرقات كالسيل من بعد ضيق !
اقتحموا الابواب وأذو من هو في الطريق ...........حتى أرتاب !؟
علت أصوات المستغيثون أيغيثون !!
فالحال ليس بحال ولا بد من حل هذا القرار دون بطء أو أتكال !؟
فهب الأمير نجدة !
فأوقف القرار وعاقب المؤذين ولإزعاج الآخرين متقصدين !
تم إيقاف القرار مع كل تحية لمن شوهه بجهل أو عن قصد وإصرار !؟
والسلام ختام قصة وقعت ولها الزمان أن تصبح غبار !