عرض مشاركة واحدة
  #6 (permalink)  
قديم 12-04-2012, 05:24 AM
الصورة الرمزية اخصائي تغذوي
اخصائي تغذوي اخصائي تغذوي غير متصل
عضو سوبر
 
تاريخ التسجيل: Sep 2009
المشاركات: 382
معدل تقييم المستوى: 794297
اخصائي تغذوي محترف الإبداعاخصائي تغذوي محترف الإبداعاخصائي تغذوي محترف الإبداعاخصائي تغذوي محترف الإبداعاخصائي تغذوي محترف الإبداعاخصائي تغذوي محترف الإبداعاخصائي تغذوي محترف الإبداعاخصائي تغذوي محترف الإبداعاخصائي تغذوي محترف الإبداعاخصائي تغذوي محترف الإبداعاخصائي تغذوي محترف الإبداع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اكمل الفراغ مشاهدة المشاركة
السلام عليكم اخوي أخصائي بارك الله فيك على جهووووووودك المبذوله


عندي أستشاره

انا القولون ضارب عندي ضرب وعندي حساسيه من الاكلات التقليده

ابي اغذيه

1 .. للعلاج

2 ... أكلات ماتضر بالقولون .. مثل خبز البر


بارك الله فيك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياك الله اخوي

ان شاء الله ماتشوف شر





أسباب وأعراض المرض
في جميع المرضى نجد أن الجهاز العصبي يكون حساس جدا لوجود والتركيب الكيميائي وحجم الطعام وتحدث إشارات عصبية وذهنية غير متوازنة وغالبا ما يعاني المرضى من واحد من ثلاث أعراض وهي الإسهال أو الإمساك أو ألم البطن. أيضا يشكو المرضى من ألم بالبطن بعد الوجبة.
مرضى القولون العصبي غالبا ما يعانون من حساسية لبعض الأطعمة مثل القمح واللحم البقري ولحم الاغتنام وفول الصويا وهذا يؤكد أن الحساسية الغذائية أو رد الفعل العكسي للطعام يلعب دورا هاماً في الإصابة بالمرض. وتؤكد الإحصائيات أن 65% من المرضى يعانون من حساسية غذائية.


الرعاية الغذائية تشمل التالي :-
1- زيادة المأخوذ من الألياف الغذائية
يساعد زيادة الألياف (إلى الحد المعقول 25 جرام/يوم) في تحسين وظائف الأمعاء الغليظة عن طريق (أ) تليين وزيادة كمية البراز (ب) تنظيم وقت مرور الكتلة الغذائية من خلال القولون (ج) تقليل الضغط داخل القولون. ويجب أن تكون الوجبة كافية في السعرات وتحتوي على الأغذية الغنية بالألياف مثل الحبوب الكاملة والفواكه والخضراوات. ويمكن في بعض الأحيان التي يصعب فيها الحصول على كمية كافية من الألياف عن طريق الأكل أن يتناول المريض أقراص الألياف أو يتم إضافتها إلى الأطعمة والوجبات ولكن يجب ألا تزيد الكمية الكلية عن 25 جرام ألياف في اليوم. ويجب أن لا يكثر المريض من نخالة الدقيق (الردة Bran) لأنها قد تسبب أثار جانبية ضارة. أيضا قد تساعد الأغذية الغنية بالألياف في زيادة معدل نمو البكتريا الصديقة والتي تعمل بدورها في القضاء على البكتريا الضارة.
2- التحكم في الأغذية المسببة للغازات
يجب تقليل المأخوذ من بعض الأطعمة التي تسبب الغازات ويرجع ذلك لاحتوائها على بعض المركبات مثل سكريات الأوليجو الموجودة بالبقول. والبعض الأخر يسبب غازات لغالبية الناس مثل الخضراوات الكبريتية مثل الكرنب والقرنبيط والبصل والثوم والفجل ....ألخ. ويجب أيضا عدم تناول التوابل أو البهارات لما لهما من أضرار.
3- مراعاة عدم تحمل بعض الأغذية من المعروف أن عدم تحمل اللاكتوز والذي يحدث نتيجة نقص أنزيم اللاكتيز يسبب بعض الأعراض مثل التقلصات المعوية والانتفاخ والإسهال وتظهر الأعراض بعد تناول الألبان ومنتجاتها. ولذلك يجب تقليل المأخوذ من الألبان أو تناول الأغذية المعدة خصيصا لهذا المرض أو تناول مستحضرات أنزيم اللاكتيز. وبعض المرض قد يجد مشكلة في تحمل الفراكتوز أو سكر السوربيتول
4- تقليل كمية الدهون المأخوذة
تعمل الكميات الزائدة من الدهون على تأخير عملية تفريغ المعدة وتساهم في سوء الامتصاص والإصابة بالإسهال. ولذلك يجب تقليل كمية الدهون الكلية إلى 15 : 20% من مجموع السعرات الكلية.
5- تفادي الوجبات الكبيرة
تسبب الوجبات كبيرة الحجم وبخاصة العالية السعرات في شعور المريض بعدم الراحة والاضطرابات في القناة الهضمية كما تسبب في تمدد البطن والانتفاخ. وقد تقلل الوجبات صغيرة الحجم كثيرة العدد في تقليل هذه الأعراض.
6- تقليل دخول الهواء مع الأكل
هناك بعد السلوكيات الخاطئة التي تسمح بدخول الهواء مع الأكل ولذلك فيجب إغلاق الفم أثناء الأكل وشرب الماء على ثلاث مرات ومص الماء وتناول الطعام ببطء وتناول كمية صغير وعدم ملء الفم حتى يصبح مثل البالونة المنتفخة وتناول كميات معتدلة من السوائل وكذلك الابتعاد عن المشروبات الغازية وأخيراً عدم مضغ اللبان لأنه يساعد على دخول الهواء.


والحل لمشاكل الغذاء هو جلب مذكرة وتدون بها اي غذاء يسبب لك الالم

والابتعاد عنه

والابتعاد عن البهارات وفواتح الشهية الفلفل
رد مع اقتباس