أعذروني
لكن هذا يأس من روح الله
والمؤمن مبتلي
هي وش شافت من الدنيا
أنا أكبر منها
وتوني اترشح ولله الحمد بدون واسطة
و كنت متفوقة مثلها و ما زلت محتفظة بها رغم خيبة الأمل
كان عندي رب مؤمنة بيعوضني بيوم الايام
لدرجة قدمت ع الدراسات العليا 6 مرات ولم أقبل تخيلوا
وفي أحدى المرات طلبتها بالواسطة وبرضه لم أقبل
لأن الله ما كتب والحمدلله حتى لا ادخل في الحرام
و تخيلوا قبلت في عام 27 و كان عام مؤلم بمعنى الكلمة
لكن الله ما خلاني عوضني رغم الشهادات والدورات والخبرات
والله ثم والله ثم والله
عند الله خير فقط بشر الصابرين