/
وَ بعدَ شَتات وَ أوجاع ،
تَأتي الجُمُعةُ مَلاذاً وَ أمناً تَحتضنُ أسمالَ الألم وَ تَنزعُ رَمادها فَ تَستكين!
تَشيخُ بِ كَهفها أسرارُ الهَوى وَ تشدُّ عَليها هامسَة :>>
[ وَاصْبر نَفسكَ مع الّذينَ يَدعونَ رَبّهم بِ الغَداة وَالعَشيّ يُريدونَ وَجهَه وَلا تَعْدُ عَيناكَ عنهم تُريدُ زينة الحَياة الدُّنيا ]
أي رَب ، جئناكَ خاضعينَ راجينَ مُنيبين أوّابين فَ اقْبلنا وَارحمنا وَاعفُ عنّا وَسامحْنا وَ سامحْنا ()