شركة زين خلقة ازمة ثقه داخل موظفيها وعدتهم بوعود وما اوفت فيها بالعكس بعد ما استغلتهم فترة الشغيل طفشتهم وظلمتهم وفصلت بعضهم .
وهي الان في مرحلت بناء لشبكتها من جيوب الشعب وبما انه مكتب العمل بجلالتة قدره عاجز عنها
وهيئة الاتصالات مو قادره عليها لانها تلاعبت بالعروض وغيرتها بعد تسوقتها للعملاء .
اشوف انه افضل حل معها مقطعتها والتحريض عليها خصوص وانها عنده مشكله مع فضائيات السنيه
مقاطعة شركه سمت نفسها زين وهي شين مو صعبه خصوصا انه في شركتين بديله عنها حتى تغير ادرتها الفاشله وتبيع اصولها على مستثمر من ابناء الوطن مو مستثمر الله اعلم عنه مستثمر ولائها لايران ويدعم حركات التمرد في البحرين من الكويت