[ومن أعرض عن ذكري فأن له معيشة ضنكا ] . . وعلى فكره مايحس بالشئ هذا الا الخيرين من الناس لان الصنف الثاني ماحسوا بلذة الذكر والاستغفار . . سبحان الله اليوم الي ما استغفر فيه احس كل هموم ومصايب الدنيا فيني واليوم الي اكثر فيه من الذكر والاستغفار احس بحيويه وتفائل ورضى لدرجه ان احيانا اخلي الخدامه تجلس وانا اتكفل بشغل البيت . . .