فـيَ خآفْقيَ مَوجـودّ إسْمكَ مآ يغيبَ و فيَ خآطري لكَ شآيلَ آلشوقَ آلكثيرّ لو تبْتعـدّ بعدّ آلكوآكبَ أو تغيبَ مَآ زلتّ سآكنَ فـ آلحشى سيدّ و آميرّ