دارٍ لنـا مـا هيـب دار لغيـرنـا / والأجناب لو حنـا بعيـد تهابهـا
يذلون من دهمـا دهـومٍ نجرهـا / نفجي بها غـرات مـن لا درابهـا
ترى الدار كالعذرا ليا عـاد مابهـا / حرٍ غيورٍ فكل من جـاء زنابهـا
ياما وطن سمحات الأيدي من الوطا / وعدينا عنها من دنا من هضابهـا