لقد استنزفت في صفحاتك جروحاً أنطقها قلمك واستمعت لنطقها أذهاننا لقد تحقق لنا الإكتفاء الذاتي من الشكوى حتى فاضت أصواتنا من علقم اليأس والبؤس .. همٌ يتخافتُ مع هم أقف هنا ولي عودةٌ إن شاء الله