سَببْ الْهُمُومْ وَالغُمَومْ الإعِرَاضْ عـَن الله والـإقْبَـال عَلَى الدُنْيَا فَهَذا الْذي دَخَلَ السِجْنْ الْمُؤبدْ فَلا هُو حِي فـيَـُرْجَى ولـَا مِـيت فَيُنعـَى .