ياخوان المؤمن يبذل السبب في البحث عن الوظيفة - الرزق - ويدعو الله ان يكتب له فيه الخير فان جات فالحمد لله ،وان لم تـأت فالحمد لله ( قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا ) ( لن تموت نفس حتى تستكمل رزقها وأجلها ) والانسان يا اخوان والله ما يدري الخيرة له في أي شيء ،وانظروا لمن كان قبلكم لتوقنوا كيف يدبر الله شؤون خلقه ؟؟ الالاف يقدمون في الجهة الفلانية يقبل منهم الذي يقبل ويرد منهم الذي يرد ، وغدا التقديم في قطاع آخر ، فالذي قدم في الدفاع المدني مثلا ولم يقبل اراد الله ان يكون في الاستخبارات والاخر يريد الله في الطوارئ والاخر في الامن العام والاخر في ووووووووووووووووالخ وكلٌ ما ياخذ الا المكتوب ونصيبه
0وفقكم الله ورزقكم من فضله