اعترف
أني انعم في هذه اللحظة بالفراش الوفيروبراد التكيف دون خوف او قلق
بينما اخوتي هناك تحت وطأة الظلم والطغيان والتنكيل والتشريدوالقصف
والجوع ..ربااااه لقد دمعت الاعين واحترق الفؤاد لمانرى ونسمع عمايحدث لهم
رباااه انصرهم وامن روعاتهم انت تراهم الان محاطين مع كل مكان الا من فوقهم
وذلك كي لايكون هناك حائل بين دعواتهم وبينك ربي ربي ارفع ماحل بهم من نكبة
الان الان ..................خروووج دعواتكم لاخواننا بسوريا فحمص الان تدك وتباد.