اتوقع من حق اللجنة انها تسال اسئلة استفزازية لانهم يبون يكتشفو شخصيتك وين مكانك من الاخلاق السعودية واحتقار الاخر
ومن واجبي كمرشح مااقاطعهم ومااهمش رايهم مهما كان حتى لو خطئ
ياجماعة الوظيفة مثل التشريفات من الصعب اننا نتمسك برأي واحد
والواحد يتخيل نفسه كأنه امام لجنة تتكون من امريكي وبريطاني وفرنسي
تخيل ردة فعل الامريكي اذا استمع اجابتك في حال مثلت المملكة
ومن السلبيات الي ترفضها اللجنة ان الواحد مايتقبل الاراء حتى وان كانت خاطئة
واسلوب التمسك بالرأي وتهميش الاراء الاخرى يعتبر من التخلف
او مثلا اللجنة تصحح لمرشح والهدف هو ان تعرف تقبله للاراء والالتزام براي اللجنة
او على الاقل بيان اجابتهم خاطئة ولكن بطريقة دبلوماسية ماتزعل الطرف الاخر
المطلوب اننا نكون بسطين في المقابلة متاسمحين نتقبل الاراء وتكون ردة الفعل على طرح الاسئلة اقل من عادية واذا اللجنة قالت لاتفعل او عرضت وجهة نظر ماتعجبك
لاحد يقاطعهم او يكون له ردة فعل ويشخصن الامور ولكن ينبغي الاستماع لهم والى كلامهم حتى لو كان خطاء ولا نقول لهم خطاء ونكون نحن الصواب ولكن نبين الحقيقة دون تجريد الرأي
وناخذ المقابلة بالهداوة,لان المطلوب من الملحق فقط صفات الدبلوماسي الست التي ذكرتها سابقا والباقي يتم تدريسه في المعهد الدبلوماسي
كلامي مهو مبني من تخيلات ولكنه اتى بعد
قراءة 4 كتب في الدبلوماسية السعودية والمؤلفين جميعهم من موظفي وزارة الخارجية
ومنهم من اصبح سفير