تعليم الأحساء *يشرع يوم غد المرحلة الثانية *من أعمال *لجنة المقابلات بعد أن استقبل المرشحات وأجرى المقابلات الشخصية لهن تاريخ النشر: 7 / رجب / 1433 عرض الصور تشرع لجنة المقابلات *بالإدارة العامة للتربية والتعليم بالأحساء يوم الثلاثاء 8 /7 / 1433هـ المرحلة الثانية من خطتها ضمن جدول أعمال اللجنة الخاص بالمرشحات للوظائف التعليمية وإجراء المقابلات ، علما أن اللجنة انطلقت *أعمالها اعتبارا من يوم السبت *28 / 6 / 1433هـ *بعد *أن أنهت اللجان المشكلة كافة الاستعدادات لاستقبال المرشحات وذلك من الساعة 8 صباحا وحتى الساعة 3 عصرا بمركز التدريب والابتعاث الخارجي *، وقد أتيحت *إمكانية *اختيار المرشحة يوم المقابلة الشخصية من خلال البوابة الالكترونية تكامل بعد أن تقوم بإدخال السجل المدني علما بأن انطلاق *نظام حجز المواعيد بدأ يوم السبت 28/6/1433هـ *وأغلق اليوم الاثنين 7/7/1433هـ مع ملاحظة أن *من لم تقم بحجز الموعد خلال الفترة المذكورة أو لم تحضر في الموعد المحدد تعتبر منسحبة *وبالتالي يطلب من وزارة الخدمة المدنية التعويض عنها من قوائم الانتظار ، هذا وقد حظيت أعمال اللجنة *بمتابعة نائب المشرف العام للجنة المقابلات سعادة مساعد مدير التربية والتعليم الأستاذ يوسف بن عبداللطيف الملحم * وتذليله لكافة الصعوبات والمعوقات وبإشراف مباشر من مدير مركز المقابلات الأستاذ فهد الخضير مدير إدارة شؤون المعلمين ،و كان لهذا كبير الأثر في تجهيز المقر المعد وكذلك سرعة رفع البيانات والمعلومات الكمية للجنة المركزية العامة ، إلى جانب تضافر جهود كافة اللجان العاملة . تصميم وبرمجة/ يوسف المطوع الإدارة العامة للتربية والتعليم بالاحساء | إدارة تقنية المعلومات | شعبة البوابة الإلكترونية والبرمجة 1433 | بريد إلكتروني webmaster@hasaedu.gov.sa http://www.hasaedu.gov.sa/Mobile/NewsView.aspx?ID=4158 ماشاء الله عليكم خلصتووو بسرررررررعه صح الجوده مو في السرعه بل في الاداء ياكثر الاخطاء اللي ارتكبتوها في حق المرشحات من فوضى وعنجهيه ونسيان انظمه كان من المفترض انكم ترتبونها قبل لنكتشف انكم تتذكرون الانظمه اللتي من المفترض تجهزونها قبل ولكنكم لم تتذكروها الا بعد انتهاء المقابلات مما اضطر المرشحات للرجوع 4 مرات كل هذا من اجل ان يقال عنكم انكم اسرع ادارة ليس المهم السرعة ولكن المهم الجودة صدق من قال انكم تتصرفون باشياء ليس لها داعي لتغطية اغلاطكم ومنها تقليل ايام المقابلة مما ادى الى الفوضى