السلام عليكم
اوول شي ابشركم يا اخوان المفاضلة بتنزل بعد اسبوعين باذن الله
انا اليوم رايح واثنين من اخويااي
هدفنا انا نعرف فيه احتياج ومتى موعد المفاضلة الحمدلله الي كان مشغلنا وشغل بالنا المفاضلة والاحتياج
رحنا لهم او مارحنا لمدير مكتب الاعلان قابلنا السكرتير وطبعا قال ما فيه شي مشكلتهم يفتون وهم مايدرون
طبعا ما ارتحنا فيه شخص الله يسامحه هبل فينا الغامدي قال اصلا المفاضلة راحت بشهر ثلاثه
وطبعا يعطيك كلمه وهو زعلان ويطنش ويروح
قلنا مالها الا وكيل الوزير رحنا لمكتبه طبعا فيه احد السكرتاريه محترم وواقعي قال الاحتياج عند ثلاث اشخاص : عطا السبيتي او نائبة يوسف ابراهيم الحامد او علي الغامدي هذا طبعا بالترتيب
وكل واحد من هذولي عنده سكرتير
المهم سكرتير الوزير قال رح لهم واذا سالك اي سكرتير قله جاي من مكتب وكيل الوزير
رحنا والله وشهادة حق ما نشبو لنا ولا شي بالعكس كل واحد يطمنك وبثقه
السبيتي قال الاحتياج وصلنا وشيكنا عليه وطلع فيه مشكله نبي نتلافها الظاهر لازم يحدوودن المناطق ماعليكم من الكلام هذا
المهم قال بالحرف بعد اسبوعين بتلقون الخبر رسمي بالجرايد المفاضلة بتنزل الي اخرنا ورجعناها للتربية بسبب لازم كل ادارة تعليم تحدد احتياجها وتخصصها عشان المفاضلة والاقرب كل شخص يختار المدينه ع حسب معدله بالنسبه لسكرتير السبيتي مسوي المسؤل الاول يقول مافيه اصلا مفاضلة ومايبي يدخلنا الا احنا طنشناه وقطينا
خلصنا من عنده وطلعنا للحامد بس عشان نطمن قال والله انا مرسلينه للتربية قبل ساعه يعدلونه ويرجعونه خلال اسبوعين رح تنزل باذن الله المفاضلة:ـ شهادة حق وربي سكرتيره شخص امييين والله يووفقه
طولت عليكم بس فيه شغلتين حبيت تستخلصونها من المعروض هذا هههههههه اول شي اذا تبون شي رووحو للناس المسؤله اما السكرتير الي يسوي نفسسه مسؤل هذا طنشوه يااخي
عذااب وربي يظلمونا ويظلمون انفسهم
بالنسبه للاحتياج قال لا تسألون ما يفرق بشي بسالني وش تخصصك قلت له تخصصي قال الاحتياج زين لاتخافون
ثاني شي هو قال ولزم ع شي مهم يقول كل واحد فيكم يستعرض ملخص طلبه في جداره ويطبعه كوثيقه يحتفظ فيه عشان اللخبطه والشي الثاني تدخلون ع موقع القياس برقم سجلك المدني وتاخذ نتيجة اختبارك للكفايات وتطبعه اذا تقدر
هاذي امانه ووصلتها لكم
دعواتكم بسس ان الله يكتب لنا الخير انا والاخوان الي راحوو
اسبوعين باذن الله ينزل الاحتياج والحمدلله ان فيه مفاضلة ع الاقل لو ماتعينا كلنا يتعين النص