لاْ مُلاْمٌحْ صوٌرْتيُ توْحيُ بُخيُرْ ولآ وْجوٌديْ يعُكسْ وجٌودْيُ هنُـآ حتىْ وٌجهْ مرٌآيتُيْ ذاكٌ الكٌسيْرَ صاٌرْ يسٌألْ ليشٌ مْا أحسٌك انْـآ