تدرين وش الغبينه يوم أن الله سبحانه قسم لتس هالحياة و راضيتن به و ماشيه حياتس و البشريه المتخلفه يجدعون حتسيي مثل وجيههم : إيه به بلاء و إلا عقاب من ربه وإلا مسويتن شي و الله مسلطن عليه ..
ولن يظلم ربتس أحد سبحانه لكن تيقني أنه إمتحان من ربتس ( إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب )
لا تحسبين و لا يجي في بالتس أبد أن حظتس طايح ولا تخلين الشيطان يدخل عليتس من هالباب اللي أدخلوا عليه شياطين الأنس أدحريه ..
و ثقي أن الله سبحانه ما عطى أحد من هالدنيا و فتح عليهم من فضله سبحانه عشان يحبهم لا بل إستدراج يشكرونه وإلا يكفرونه و شوفي سير العظماء و فقرهم و حياتهم و النهاية الطيبه ..
و ثقي أن ربتس ما بعد قسم لتس من فضله لأن موفر لتس شي عظيم م خطر على بالتس أبد أو يدفع عنتس أذيه وإلا يدخره لتس بالآخره ..
العبره في النهاية و أنا أختس ..
أنا مقدره وضعتس خيتي و عارفه الظروف لكن أرفعي راستس للي ماتنام عينه و قولي من قلب يارب ياللي ما خاب من رجاك طلبتك من فضلك ..