هـذاك اللـي تفـز الـروح ولهـانـه عـلـى طـريـاه هـذاك اللـي بغيابـه/ عـن عيونـي أبـعـد نعـاسـي ياليتـه يرجـع ويـرحـم خـفـوقٍ ذاب مــن فـرقـاه ياليتـه يرجـع لقلـبـي ويحـيـي مــوت إحسـاسـي