يَا حُبّي الأوّل وَالأخِير تَدري فِي غِيابِك وِش يِصيرْ .. .. تِظلم فِي عِيني دِنيتي وَأصبِح بَلا شُوفـك ضَريـرْ أبكِي وَ تِسألنِي الدّمُوع مِتى مِتى وَقـت الرّجُـوعْ .. وَ الشّوق اللّي بِين الضّلوع أَتعَبنِي فِي غِيابك كِثيرْ