السنه هذي غير اعتياديه الخدمه المدنيه تتصرف حسب الظروف البيئيه والمناخيه شخصيتها مرنه
وسريعة التأقلم مع القرارات الملكيه كذلك هي مضطره تخذل من كان يتوقع انه ستبقى في ايطار واحد وسياسة واحده
بالأمس كانت الدفعات تليها دفعات اداريه وينتهي مسلسل السحب بالقرعه
اليوم سقط المجتهدون وارتفع النقل الحرفي كل الظنون تلاشت امامك ياوزارة الخدمه
واين هو يوم التسجيل بديوان الخدمه الذي كان متفق عليه بشهر شعبان؟
هل تم الدمج بين المكرمه والديوان السنوي ام انه في النصف الثاني
هل هذه السنه تشبه السنه الماضيه واللي تسبقها
اكاد اجزم ان من تلتصق اذنه خلف اروقة وزارة الخدمه ويسترق السمع
انه سيوافقني الرأي عما قريب ...تحسون اني اكتب خواطر
لا بس احس اني اتأمل صروف الزمان
ومن يستدعى ويطابق ويستبعد ثمانين مرة لا ابا لك يسامٍ