أنا جاني قبول بدون واسطة
الجماعة الي ما جاهم قبول ؛ لا تخلوا حياتكم كلها تتمحور على هالوظيفة ؛ وكأن نهاية العالم فيها.
جاك قبول خير وبركة ؛ ما جاك دور وظيفة ثانية وثالثة ولا تيأس.
كنت مأمل على وظيفة ثانية قبل 7 شهور ... وما جاني فيها قبول ؛ حزنت وظيعت 6 شهور من عمري بالحزن.
... وظاعت مني فرص مسابقات وظيفية عدة خلال هالفترة. وحالتي المادية من أسوء إلى أسوء.
وفجأة لقيت نفسي قاعد أحزن لحالي ومحد حاس فيني ... حتى أهلي تعودوا على وظعي ( البطالي).
وقتها بدأت أفوق؛ قلت أدور مرة ثانية ؛ وتوفقت في هذي
أرجع أقول
إن كنت مصمم إنك تيأس إيأس ؛ ترا محد سائل عنك ...
كلكم جامعيين ولله الحمد ؛ يعني فرصكم إن شاء الله إنها زينة.
إبدأوا بالبحث عن وظيفة أخرى من اليوم ....
بالتوفيق للجميع.