أخي الحبيب أنا أقدر حالتك ولكن يا أخي ما دام أمك لا تريدها زوجة لك فلعل طاعتها خيرا لك وسوف يعوضك الله بما تحب وإن شاء الله تجد من هي أدين منها وأجمل منها إذا أطعت والدتك وارجع إلى أمك واعتذر منها على هجرك للمنزل وسوف تجد بإذن الله ما يسرك
أعانك الله وفرج همك