وش الفايدة إذا بيحلون مشكلة العاطلات وبنفس الوقت
نظامهم التعليمي جالس يصب عاطلات فوق العاطلات !
العاطلات الحين كأنهن وسط حنفية ماء
نحاول نفرغها من تحت وبنفس الوقت جالسين نزيدها من فوق.
شوفوا معي عدد خريجات كلية التربية قسم اللغة العربية
بجامعة طيبة في الفصل الدراسي الأول 1433 .. كمثال:
56 طالبة !
فقط الفصل الأول.
وخريجات الانجليزي من نفس الكلية الفصل الأول فقط:
125 طالبة !!
وهذي الاحصائيات موجودة بموقع جامعة طيبة.
الحين العاطلات اعدادهن مئات الألوف وللحين جالسين نصب فوقهن كميات ثانية !
نخرب من ناحية ونحاول نصلّح من ناحية ثانية ؟!