عرض مشاركة واحدة
  #264 (permalink)  
قديم 17-07-2012, 04:06 PM
الصورة الرمزية سفينة الأحلام
سفينة الأحلام سفينة الأحلام غير متصل
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2009
المشاركات: 1,122
معدل تقييم المستوى: 266033
سفينة الأحلام محترف الإبداعسفينة الأحلام محترف الإبداعسفينة الأحلام محترف الإبداعسفينة الأحلام محترف الإبداعسفينة الأحلام محترف الإبداعسفينة الأحلام محترف الإبداعسفينة الأحلام محترف الإبداعسفينة الأحلام محترف الإبداعسفينة الأحلام محترف الإبداعسفينة الأحلام محترف الإبداعسفينة الأحلام محترف الإبداع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفينة الأحلام مشاهدة المشاركة
السلام عليكم

جاءني اتصال من البحرية ، وتمت المراجعة ، وحاب أفيدكم بما لدي
لكن قبل ذلك ، إن سبب وضع إفادتي هذه بهذا الموضوع ، لعيون صاحب الموضوع ( عسكري البحريه)
لأنه لم يقصر بالإجابة على استفساراتنا وأسألتنا الكثيرة ، وحبيت أضيف مالدي من معلومات ليكتمل موضوع أخونا عسكري البحريه

أنا شهادتي كلية إتصالات تخصص إلكترونيات صناعية وتحكم ، وقدمت مثل الشباب عن طريق النت بوظائف البرامج الخاصة

- جاءني اتصال منهم يوم السبت الماضي بعد صلاة العصر بساعة ، وقالولي راجعنا بكرة (الأحد) الساعة 6 ونص صباحا ومعك أوراقك ، وذكر لي طلباتهم المعروفة (صورة المؤهل.بطاقة أحوال و....إلخ)
- راجعتهم بالموعد ودخلنا مكتب التجنيد بقاعدة البطل فيصل بجدة
- كان العدد حول الخمسين متقدم ، وشهاداتهم متنوعة (ثانوية ، كلية تقنية ، معهد مهني)
- بدأنا بقياس الطول والوزن ثم عطونا استمارة نعبيها ، ثم سلمناهم الإستمارة
- دخلنا مقابلة شخصية ، وكانت من أبسط المقابلات التي مرت علي ، سألني ثلاثة أسألة: ماهو التشهد الأول بالصلاة ، ماهو إسم النبي صلى الله عليه وسلم ، اقرأ سورة المسد
- انتهينا من المقابلة ثم وزعوا علينا الأوراق الرسمية (إستمارة طلب القبول وهو دفتر، وأيضا 7 ورقات مدبسة كلها تعبيها ، وخطاب للأحوال ، وخطاب للبصمات ، واستمارات للكشف الطبي للمستشفى العسكري) خطاب الأحوال ياخذ منك 10 دقايق بس بشرط ؛ تروح للأحوال الصباح بدري ، والبصمات تبصم عندهم وتراجعهم بعد 15 يوم ، والكشف الطبي تاخذ موعد للكشف وموعدي بعد 10 أيام
- بالأوراق اللي عبيتها كاتبين عند إسمي ، الوظيفة: طالب فني بحري)


هذا ما حصل معي....كتبته لأني أحب أن أجد إجابات عندما أبحث عنها ، والجزاء من جنس العمل

بالتوفيق للجميع
{وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ
تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}