لؤم البشر يتصاعد
حتى اصبح مذاقا طيبا لضعاف النفوس
الذي اصبح جلّ اهتمامهم التصدي للحقائق
ويقومون بخلق نسخة من الواقع الذي يسحر اعين الماره
ويجعلونهم يصدقون مامثل امامهم متناسين الادلة والبراهين الساطعة
كسطوع النجوم في ظلمة الليل الحالكة
ذلك الظلام الذي غطى على الحقائق واصبحنا نعيش بزمن
يكذب فيها الصادق ويصدق فيها الكاذب
والله وحده اعلم