عرض مشاركة واحدة
  #28 (permalink)  
قديم 25-07-2012, 11:59 AM
الصورة الرمزية الغازي
الغازي الغازي غير متصل
نجم المنتدى
 
تاريخ التسجيل: Jun 2007
المشاركات: 8,050
معدل تقييم المستوى: 21474887
الغازي محترف الإبداعالغازي محترف الإبداعالغازي محترف الإبداعالغازي محترف الإبداعالغازي محترف الإبداعالغازي محترف الإبداعالغازي محترف الإبداعالغازي محترف الإبداعالغازي محترف الإبداعالغازي محترف الإبداعالغازي محترف الإبداع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجبنون مشاهدة المشاركة
^^
مسلسل خالد بن الوليد عرض الموسم الفائت لماذا لم نرى هذه الضجه كما رأينا الان
اليس خالد بن من الوليد من الصحابه لم سكتم ولم احد يعارض احد
العلماء ورثه الانبياء ان شالله يكون صحيح ولكنه ليس انبياء وليسوا معصمومين من الخطا
فأي شي منهم يحتمل الصواب والخطا
وهل تصدق ان ولي الامر لا يعرف ان لديه بطاله وان هناك فساد ادراي ومشاريع متعثره هل يسكن في معزل عن شعبه نعم قد يكون هناك امور لايعلمها مثل تسليم المشاريع بالباطن والامور الخافيه اما الاخرى الظاهر لايمكن لا لبطانه ولا لأخرى ان يخوفها
البطانه الفاسدة هذه سطوانه مشروخه دايم تردد

سؤالي هنا ... أكرره مرة أخرى أخبرني بخطأ لفضيلة العلماء و الشيوخ عندما أفتو بتحريم هذه المسلسلات ؟ و إذا مو مقتنع إنهم كذلك

قال صلى الله عليه و سلم : (( العلماء ورثة الأنبياء)) الراوي: أبو الدرداء المحدث: ابن الملقن - المصدر: البدر المنير - الصفحة أو الرقم: 7/587
خلاصة حكم المحدث: صحيح

قال الله تعالى : ( إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ ) فاطر/28 .

فالفاعل هنا : (العلماءُ) فهم أهل الخشية والخوف من الله .

واسم الجلالة (الله) : مفعول مقدم .

وفائدة تقديم المفعول هنا : حصر الفاعلية ، أي أن الله تعالى لا يخشاه إلا العلماءُ ، ولو قُدم الفاعل لاختلف المعنى ولصار : لا يخشى العلماءُ إلا اللهَ ، وهذا غير صحيح فقد وُجد من العلماء من يخشون غير الله .

ولهذا قال شيخ الإسلام عن الآية :

" وَهَذَا يَدُلُّ عَلَى أَنَّ كُلَّ مَنْ خَشِيَ اللَّهَ فَهُوَ عَالِمٌ . وَهُوَ حَقٌّ ، وَلا يَدُلُّ عَلَى أَنَّ كُلَّ عَالِمٍ يَخْشَاهُ " انتهى من "مجموع الفتاوى" (7/539) .

وانظر : "تفسير البيضاوي" (4/418) ، و "فتح القدير" (4/494) .

وأفادت الآية الكريمة أن العلماء هم أهل الخشية ، وأن من لم يخف من ربه فليس بعالم .

قال ابن كثير رحمه الله :

" إنما يخشاه حق خشيته العلماء العارفون به ، لأنه كلما كانت المعرفة للعظيم القدير أتم والعلم به أكمل ، كانت الخشية له أعظم وأكثر .





جمعته لكم من هنا و هناك

و الله تعالى أعلم