يشبآبُ للحينَ مآعلنوُ غيرَ حقينُ ( الريآضَ - آلدمآمُ ) ،

آتوقعَ وآلله آعلمَ ، آنُ الي طلعَ لهمِ جآري درآسة الطلبُ [ آحتيآطَ ]

لآنَ فيُ شبآب مآيجونُ على الموعدُ يكنسلونهمُ ، فيهُ نآس طولهمَ آو آلوزن مآيمشيُ ، يكنسلونهمُ ، فيه شبآبُ شهآدتهمُ مو معتمدههُ ..آلخِ ،
وبهآلحآله يرجعونُ لشبآب الي مكتوبَ لهم ، جآري درآسة الطلبَ ~

..

وبآقيُ آلمقدمينُ على مكةَ للحينَ ، ولآ آحد آنقبلَ !!

آتوقعَ يخلصونَ من الدفعةِ آلأولىُ بآلريآض وآلدمآمُ ، ثم يشوفونَ طلبآت مكةِ ،

لآنُ مو لأزمِ يدخلونُ كلهمِ بنفس الوقتَ لدورةَ !!

،

وآليُ يحطمِ الشبآبُ ويقولَ مآفيه دفعةَ ثآنيهَ وكلَ وآحد يرميَ كلأم منِ رآسهُ ،

خآف اللهِ ، بعض النآسَ متفآئل خيرَ تحطمهَ ، وتكذب عليهُ ، آذآ مآعندكُ علمِ آكيدُ قولَ خير ولآ آسكتُ ~

،

لآن بآقيَ آلينَ الحينَ ، طلآإب مكةُ ، محدَ رد عليهمِ ، كلهم جآري درآسة الطلبَ ~

؛

يشبآبَ ، آلمنشآت آذآ رفضوكمِ، يكتبونَ لكمِ ، [ نعتذر لم يتم قبولك ] .. ~

آمإ ، اليَ مكتوب لهَ جآري درآسة الطلبُ ، يمكن يحطونهَ آحتيآط ويمكنِ يحولونهمَ علىِ دورةَ مكة ،

آذكرو اللهَ ; وخلوَ آملكِم بآلله كبيرُ ، ( ولآحد يسويَ ضآمن الوظيفةَ ، ولآ يجلسَ يثرثرِ مآيخلي آحد مآيعلمهَ آنه آنقبلَ ، وثمَ يرفضونهِ بآلقبول النهآئي آو يقدر الله ويصيرَ له شيُ )

..

آلنآس مآتعطيُ خيرُ ، " اقضوا حوائجكِم بالكتُمان " ،

^

ولآحدَ يحطِ آمألهَ بوظيفةِ ، علمهآ عندِ الله يمكنَ تجي لكَ وتكرهآَإ ، ويمكنُ ترفضَ فيهِآ ، وترزق بوظيفةَ ترتآح فيهآ طولَ عمركِ ~

تآكدو آن اللهِ ، علىَ نيآتكمِ يرزقكمُ

وسلآمتكمِ ~