1- لم يتمكن اغلبهم من دخول الجامعات ألحكوميه بسبب عدم ألجنسيه كما نواجه كثيراُ من المتاعب أثناء تسجيل للطلاب بالمدارس..
2- لا يستطيعون العمل في جميع المجالات ألحكوميه ولا في القطاع الخاص بسبب عدم اعتبارهم مواطنين
3- لا يستطيعون الدخول وللعلاج بالمستشفيات ألحكوميه والإجراءات تتأخر في اغلب الأحيان.
4 - لا يستطيعون تملك العقار ولا يستطيعون ممارسة نشاطات تجاريه وبهذا الشكل مما يجعلهم عرضه للابتزاز وتضيع حقوقهم وممتلكاتهم.
5 –يعاني اغلبهم من فقر مدقع ويعيشون أوضاعا ماديه صعبه والبعض أدى إلى إمراض نفسيه لعدم سماح لهم بحياة كريمه وإعطاء حقوقهم الانسانيه وضعف فرص العمل لهم وعدم السماح لهم بمزاوله ألتجاره..
6- يعاني اغلبهم من ضغوطات نفسيه شديدة مزمنة قادت إلى الانتحار والجريمة في حالات فرديه وغطتها وسايل الإعلام..
7- عد استخراج عقود للزواج وهذي معضلة يجب استحداث حل سريع لمسالة الزواج ..
والذي اضطر بالكثير ألجوء إلى حلول بديله غير نظاميه..
والزواج على طريقه ألتقليديه دون عقد زواج عند الجهات ألحكوميه وهذا ما يوثر سلبا على القضية فتتفرع المشكلة لتصبح كثير التعقيدات.
8- يعانون عند إثناء الولادة للزوجة في المستشفيات ألحكوميه أوالخاصه وهذا فيكون الوضع منساوي خاصة في حالات الطواري ولأحول ولا قوه ألا بالله ..
9-يعاني الكثير منهم عدم التمكن من استخراج رخص لقياده لأبناء القبايل ألنازحه لغير المجددين المنتهية بطاقاتهم ولا يستفيدون من حافز ولا التأمينات وهذا ما يجعل الخيارات إمامهم محدودة ويعرضنا الكثير من المخالفات والمشاكل وهي ضرورية بالحياة..



<< أحد أبناء القبائل العائده لأن احس كلمه نازح مو بمكانها الصحيح
واللي يقوولون احوال ومدري ايش
الموضوووع كبير وبيده ولاه الامر فقط لان العدد مو هين عوائل بالالاف
وكل يوم تكبر المشكله اكثر واكثر واجيال تضيع


ما اقول الا


لا حول ولا قوة الا بالله