فقال - عز وجل -.. (وفي السماء رزقكم وما توعدون)، وبيّن النبي [معنى هذه الآية بقوله صلى الله عليه وسلم: ((إن روح القدس نفث في روعي: إن نفسا لا تموت حتى تستكمل رزقها، فاتقوا الله وأجملوا في الطلب، ولا يحملنكم استبطاء الرزق أن تطلبوه بمعاصي الله، فإن الله لا يدرك ما عنده إلا بطاعته))[السلسلة الصحيحة] وقال: ((خلق الله كل نفس فكتب حياتها وموتها ومصيباتها ورزقها))[السلسلة الصحيحة].
فصبرا جميل يا أخوه...فلا تنسوا الدعاء والاجتهاد بما بقى من رمضان...فادعوا الله ان يكون لكم منها نصيب ، اعلم يااخي عندما لايكتب الله لك في شيء ، اعلم ان الله يعلم ان هذا خيرا لك اما انك غير مستعد له او هناك قادم افضل لك....
اتركوا الوسوسه : وتوكلوا على الله.