و نعم بآالله عز و جل و هو مآينسى عبده و لكن لآبد من التحرك و الأخذ بآالأسبآب
يعني مآنجلس و نقول الرزق على الله عز و جل و اللي كآتبه لك ربك سبحآنه و تعآلى رآح تآخذه
و نظل كذآ و نطقطق على حآفز و نحط اليد على الخد و ننتظر و ننتظر لين يجينآ نصيبنآ !!
إحنآ في دولة فيهآ من الخيرآت الكثير و الكثير و دولتنآ لديهآ القدرة في توظيف جميع العآطلين ..
أم أننآ نرى الصرف على الحيوآنآت من خيول و نيآق ... إلخ ... و الصرف على موآقف سيآرآت
و زيآدة مدرجآت ملعب جدة و يظل الموآطن لآ يملك كسرة خبز يأكلهآ أو قطرة مآء يشربهآ !!
كم و كم و كم و كم عآطل له سنوآت و سنوآت و سنوآت عجآف و هو ينتظر الوظيفة !!
الوظيفة هي من أبسط حقوق كل موآطن و ليست إكرآمية أو منحة !!
و الله لآ ألوم اللي مآينآم ليله و نهآره و يحآتي و يفكر بآالوظيفة
فهو تعب و أجتهد لسنوآت طويلة حتى تخرج على أمل الحصول على الوظيفة
و من ثم مآذآ !! ذلك الأمل مآهو إلآ حلم لن يتحقق إلآ بمعجزة !!
أنآ و الله لآ أعلم مآالذي سيحدث لي لو لم تأتي الوظيفة في هذه الفترة !!
هل أذهب إلى القطآع الخآص رغم ألم حسآسية الجلد التي أعآني منهآ
أم أنني أثور و أخرج كل مآفي جعبتي من ألم و قهر و من ثم يتم إيدآعي في أقرب سجن شآغر !!
في النهآية أحببت أن أدآعب جرآحآتكم بقصيدة سعيد بن مآنع و التي تحآكي وآقعنآ المر