اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوااالي
الاخ شخص ناجح
.. انت رائع وتفكيرك اروع .. اعجبتني فكره الصابون بالتراب واريد اضافه لما ذكرته ان التراب يعتبر مقشر للجلد الميت ... وعلى فكره سبق وان تحدثت مع اصحابي والذين اغلبهم خريجي هندسه كيميائيه عن طريقه لتحويل عبر صهره او خلطه بماده صمغيه خاصه لتحويله الى حوائط جاهزه ولكن لم اجد لديهم اجابه ( لعدم اهتمامهم بالموضوع )
هناك فكره اخرى ان الان في شد وجذب مع الجهات الحكوميه لتنفيذه ( شروطهم مكلفه جدا )
.. لو لاحظت سابقاً محلات المكسرات مثل الرفاعي والفار وغيرهم كانو مسيطرين على السوق حتى جاء باجه واكتسحهم بسبب تنظيمه لمحلاته وطريقه عرضه واهتمامه بالجوده
.. تستطيع ان تكتسح محلات البهارات واللتي فيها شغل جامد وذلك بانشاء محل وتعرض فيه البهارات على شرط الا تكون مطحونه وان يكون عندك مكائن للطحن والتغليف بنفس الوقت وهذه المكائن موجوده في الصين باسعار تتراوح بين 2000 الى 20000 ريال .. الفكره ان تعمل للزبون الخلطه اللتي يريد طازجه ومغلفه .. على عكس محلات البهارات التقليديه اللتي تقوم بطحن منتجاتها منذ شهور فتفقد رائحتها ونكهتها
|
يشرفني مرورك أخي الوااالي فأنت من أركان المنتدى و يسعدنا مشاركتك في هذا الموضوع
فكرة التراب فكرة ناجحة و مجديه و تنتظر من يشغلها و يطورها فأين المشمرون !!!
من ناحية البهارات والعطاره ففيها أفكار كثيره وجديده قبل فتره أتيت بفكرتين تختص محلات العطاره والبهارات منها طبقت في محل عطارة بن منقاش و ذلك من خلال زميلي فيصل الحصان قال لي إني أعرف صاحب محلات بن منقاش فقلت له لماذا لا يعمل هذه الفكره في محله فأعجب زميلي فيصل بهذه الفكره و قال هذه عليها مقابل مادي فقلت له جرب حظك و المبلغ نقسمه بيننا و فعلاً نجح في تسويق الفكره و بمقابل مادي جيد و أعطيته جميع الخفايا و أساسيات الفكره في ملف مع المتابعة البسيطة حتى أتت هذه الفكرة على أرض الواقع ونجحت نجاح كبير جنى منها أموال كبيره .
الفكره الثانيه أعطيتها ليمني والده نعرفه معرفة طيبه ويشتغل في السعوديه من 40 سنه و أتى للسعوديه و أشتغل في محل جوالات وفشل و نصحته بهذه الفكره فطبقها بمغامره كبيره حتى نجح .
كان بيني و بينه تواصل و قبل فتره احتجت شمع خام و اتصلت عليه فقال عندي موجود و ذهبت له في حي الديره بالرياض و الحقيقة أني تفاجأت من المحل لم أتوقع هذا الشخص النحيل القصير القامه أن يفتح مثل هذا المحل الكبير الذي يوجد به معظم متطلبات البهارات و العطاره و المكسرات و هذا العدد الكبير من الزبائن فهو كسر حاجز الخوف و طبق الفكره بحذافيرها فنجح و طور محله بشكل مستمر حتى وصل للقمه وله الآن محلين و احد في الديره و واحد في سوق حجاب في النسيم .
الأفكار الجيده هي من تصنع التجاره فموقع فيسبوك الذي وصل قيمته السوقيه 10 مليار دورلا كان عباره عن مشكلة و بحث صاحبها عن حل فوجد إنشاء موقع إلكتروني للتواصل مع أصحابه سوف ينهي مشكلته و فعلاً حقق حل أزال مشكلته فطوره و جعل هذا الموقع عالمي لكي يتواصل الناس في ما بينهم كما كان يتواصل مع أصحابه .
اتمنى للجميع التوفيق والسداد