هذا الحسد و الطمع الظاهر ناوي يدفن الفلوس معاه الله اذا انعم على العبد يحب يشوف نعمته عليه الظاهر حتى ما يتصدق با الفلوس الله يهديه و يكتب الأجر لولده اللي بار با أهله