نفتقر الى التخطيط السليم لبناء الكفاءات
جميع الشركات تتصنع المعجزات من اجل تصريف المهندسين السعوديين وذلك باشتراطها سنوات خبرة وهذه مشكلة في حد ذاتها فالخريج من اين له الخبرة
اضافة الى ذلك عدم وجود كادر وظيفي للمهندسين
والعجيب ان الكليات العسكرية تلعب بها الواسطات وترفض كثير من المتقدمين من خريجين الهندسة رغم ان المهندسين يعتبرون وعلى مستوى العالم اقدر وأكفأ العاملين لما يمتلكونة من قدرات عقلية وعلمية تؤهلهم للعمل بنجاح في اي عمل يؤكل لهم
فاين المسؤلين المخلصين للوطن الذين يدركون من هو من يحمل شهادة الهندسة وكيفية الاستفادة من تلك الخبرة في تنمية الوطن