كنتم و لا زلتم الشيء الوحيد الذي لا أقبل المساومة عليه
حقيقة ...
و من اعمق نقطة صفاء في روحي
أقول لكم
شكراً على أخوتكم
شكراً
على ودكم و روعة طيبكم
شكراً
على لحظة سعادة ... أختلستها من عيونكم و أنتم سارحون ...
شكراً
على أوقات الفرح قضيتها معكم هزمت فيها وحدتي و مللي و قلة ثقافتي و زيادة معلوماتي و الإستزادة من العلم و الفائدة و التسلية و المشاركة في كل موضوع على إختلافه و تنوعه و أنتم لاتدرون
و بنهاية هذا الشهر الذي سوف تنطوي صفحته ... و قبل أن تنطوي أقول لكم :
إن أغلى هدية قدمتها لي الدنيا هي أخوتكم و معرفة قلوبكم الطيبة
فشكراً لكم ..
من أعماق قلبي
و عذراً إن قصرت في حقكم أو أخطأت
عذراً لقلوب أخوتي لا أعلم أهي راضية عني ... أم ساخطة علي لفعل جهلته أو تقصير تماديت به
فها أنا أعيد للقلوب صفائها و أقول لها ( عذراً )
عذراً من القلب لكل القلوب التي آختني و آخيتها و أحببتها في الله
كل عام و أنتم بخير
أخوكم في الله